أخبار وطنيةالنشرة المتلفزةنشرة الأخبار الرئيسية

النشرة الإخبارية ليوم الجمعة (فيديو ومضامين)

العناوين:

* عدد من أعضاء الحكومة يعلقون على مشاريع القوانين الصادرة عن اجتماع مجلس الوزراء ومن بينها مشروع قانون المالية الأصلي لسنة 2020.

* المشاركون في الدورة التكوينية حول الأخطار الكيميائية، ينسقون الجهود في نهاية أعمالهم للحد من خطر المواد النووية والإشعاعية والبيولوجية.

* أعضاء مجلس الأمن الدولي يعبرون عن قلقهم إزاء الوضع الإنساني في سوريا بعد اجتماع مغلق للمجلس.

عناصر النشرة:

1* نبدأ نشرتنا ببريد رئيس الجمهورية، السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، حيث وجه سيادته برقية تهنئة إلى فخامة السيد تيودورو أوبيانغ نغيما مباسوغو، رئيس جمهورية غينيا الاستوائية، وذلك بمناسبة احتفال بلاده بعيدها الوطني.
وجدد رئيس الجمهورية لنظيره الغيني حرص بلادنا على مواصلة الجهود من أجل تعزيز وتطوير علاقات التعاون القائمة بين البلدين خدمة لمصالح الشعبين الصديقين.

2* كما وجه رئيس الجمهورية، السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، برقية تهنئة إلى صاحب الجلالة فيليب السادس ملك إسبانيا، بمناسبة احتفال مملكة اسبانيا بعيدها الوطني.
وجدد رئيس الجمهورية لملك إسبانيا حرص بلادنا على مواصلة الجهود من أجل تعزيز وتطوير علاقات التعاون القائمة بين البلدين خدمة لمصالح الشعبين الصديقين.

3* علق وزير التعليم العالي والبحث العلمي وتقنيات الإعلام والاتصال، الناطق الرسمي باسم الحكومة، وعدد من أعضاء الحكومة على نتائج اجتماع مجلس الوزراء.
وقد درس المجلس وصادق على مجموعة من مشاريع القوانين والمراسيم والبيانات من بينها مشروع قانون يتضمن قانون المالية الأصلي لسنة 2020، وبيانا حول تشخيص قطاع التعليم العالي والبحث العلمي في بلادنا.

4* جاء في بيان صادر اليوم عن وزارة الشؤون الخارجية والتعاون والموريتانيين في الخارج ما يلي:
إن الجمهورية الإسلامية الموريتانية إذ تتابع بأسف شديد واهتمام بالغ، التطورات الجارية خلال الأيام الماضية في شمال الشرق السوري، لتؤكد من منطلق الشرعية ومبادئ القانون الدولي، دعمها اللامشروط لاستقلال الجمهورية العربية السورية ووحدتها وسيادتها على أراضيها.
كما تعبر عن قلقها الشديد من تداعيات العمليات العسكرية على أرواح المدنيين السوريين العزل وحقهم الطبيعي في العيش في وطنهم بأمن واستقرار وكرامة.
كما تهيب بكل الفاعلين في المنطقة لتغليب منطق العقل والحكمة وللسعي إلى حل سلمي للأزمة ينهي معاناة الشعب السوري الشقيق على أساس من قواعد الشرعية والتفاهمات المبدئية التي أقرتها وباركتها أطراف الأزمة السورية عبر مسارات مختلفة”.

5* أنهى المشاركون في أشغال دورة تكوينية حول الأخطار الكيميائية، المنظمة تحت رعاية الوزير الأول أعمالهم اليوم.
وتميزت الدورة المنظمة من طرف السلطة الوطنية للحماية من الإشعاع والأمن والسلامة النووية بالتعاون مع مراكز الامتياز بتقديم عدة عروض حول الوسائل التي ينبغي إتباعها للحد من خطر المواد النووية والإشعاعية والبيولوجية.

6* وإلى ولاية لعصابه، حيث تلعب مدرسة التعليم الفني والتكوين المهني بكيفة دورا محوريا في تكوين اليد العاملة المدربة بما توفره من تخصصات متنوعة تساعد شباب الولاية على الدخول في العمل والمساهمة في تنمية البلد.

7* وفي ولاية داخلت انواذيبو، يوفر مركز المعوقين على مستوى مدينة انواذيبو بعض الخدمات لصالح ذوي الاحتياجات الخاصة لدمجهم في المجتمع.
وتتطلع هذه الشريحة على المستوى المحلي إلى تذليل جملة من الصعوبات لضمان ولوجها للحياة النشطة خاصة أصحاب الإعاقة الذهنية.

8* تشكل سوق قطع غيار السيارات المستعملة في الميناء المعروف “بسوق النحارة” قبلة للعديد من ذوي الدخل المحدود الذين يؤمونها بحثا عن ضالتهم من قطع غيار السيارات بأسعار في المتناول.
التقرير التالي يرصد جانبا من يوميات هذه السوق المشهورة في العاصمة والوجهة المفضلة لأصحاب الأعطال المؤقتة والمزمنة في مركباتهم.

9* دوليا، جاء في بيان قدمه المندوب الهولندي كارول فان أوستروم الرئيس الدوري لمجلس الأمن الدولي اليوم بعد اجتماع مغلق للمجلس حول الوضع في سوريا، أن أعضاء مجلس الأمن عبروا عن قلقهم إزاء الوضع الإنساني كما تمت أيضا مناقشة وقف إطلاق النار” في سوريا.
وأضاف رئيس المجلس أنه تم تجديد الدعوة إلى تنفيذ القرار 2401، الذي يطالب الأطراف كافة بوقف القتال في جميع الأراضي السورية لمدة 30 يوما، من أجل إيصال المساعدات الإنسانية إلى السكان المتضررين.

10* تعرف ظاهرة حرق النفايات المنتشرة وسط بعض أحياء العاصمة نواكشوط تزايدا ملحوظا، الأمر الذي أثر سلبا على صحة المواطنين وساهم في التلوث البيئي.
الملف التالي من إعداد الزميل حسام خلف، يسلط الضوء على ظاهرة حرق النفايات في بعض مقاطعات العاصمة.

* وبإمكانكم متابعتنا والتواصل معنا عبر موقعنا على الانترنت وكذلك عبر صفحاتنا على مواقع التواصل الاجتماعي.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى