النشرة الإخبارية لقناة الموريتانية الاثنين 21-10 (فيديو)
العناوين:
* الجمعية الوطنية تعقد جلسة علنية تنتخب خلالها مكتبها الجديد.
* وزير التشغيل والشباب والرياضة يؤكد أثناء لقاءاته بالروابط الشبابية في كوراي وجاكيلي بولاية كيدي ماغا، على الأهمية الكبيرة التي يوليها القطاع لقضايا الشباب.
* وفي آدرار يتطلع القائمون على الصناعة التقليدية إلى مزيد العناية بقطاعهم ودعمه حتى يواكب المواسم السياحية في الولاية.
عناصر النشرة:
1* عقدت الجمعية الوطنية مساء اليوم جلسة علنية تحت رئاسة النائب الشيخ ولد بايه رئيس الجمعية، خصصت لانتخاب هيئات الجمعية الوطنية.
وهكذا تم انتخاب مكتب الجمعية الوطنية على النحو التالي:
النائب الأول للرئيس، حمادي عبد الله اميمو، عن حزب الاتحاد من أجل الجمهورية.
النائب الثاني للرئيس، حمادي سيدي المختار محمد عبدي، عن المعارضة.
النائب الثالث للرئيس، سيدي محمد اطول عمرو الطالب اعلي، عن الأغلبية.
النائب الرابع للرئيس، جينبا عبدول صمبا كوركي، عن الاتحاد من أجل الجمهورية.
النائب الخامس للرئيس، خطري الشيخ محمود، عن الاتحاد من أجل الجمهورية.
المسير المالي للجمعية الوطنية، حمادي خطاري حمادي، عن الاتحاد من أجل الجمهورية.
الكاتب الأول لمكتب الجمعية الوطنية، مسعودة بحام محمد الأغظف، عن الأغلبية.
الكاتب الثاني لمكتب الجمعية الوطنية، أمنة بلاه اسويليكي، عن الاتحاد من أجل الجمهورية.
الكاتب الثالث لمكتب الجمعية الوطنية، اسغير العتيق العتيق، عن المعارضة.
الكاتب الرابع لمكتب الجمعية الوطنية، عبد الرحمن همات انكيده، عن الاتحاد من أجل الجمهورية.
الكاتب الخامس لمكتب الجمعية الوطنية، السالك الداه انّ، عن الاتحاد من أجل الجمهورية.
المقرر العام للميزانية، العيد محمدن امبارك.
2* وإلى ولاية كيدي ماغا، حيث أكد وزير التشغيل والشباب والرياضة خلال لقاءاته أمس بممثلي الأندية الثقافية والرياضية و الروابط الشبابية في كل من مركز كوراي الإداري، وقرية أجاكلي التابعة للمركز، على الأهمية الكبيرة التي يوليها القطاع للتشاور مع الشباب، حول مختلف همومه وقضاياه.
وحث الوزير الشباب على ضرورة تحمل المسؤولية وأخذ زمام المبادرة.
3* وإلى شمال البلاد، حيث يتطلع الفاعلون في قطاع الصناعة التقليدية والحرفيون في ولاية آدرار إلى دعم من الدولة يمكنهم من إيجاد فضاء مناسب لورشات عملهم.
كما يطالبون بتخصيص أماكن مناسبة لعرض منتوجهم المحلي، خاصة في الموسم السياحي السنوي، الذي اضطروا هذا العام لمواكبته بمعرض تحت خيام لا تتناسب مع الحدث.
4* وبالعودة إلى ولاية كيدي ماغا، ورغم التساقطات المطرية المعتبرة التي شهدتها الولاية هذه السنة، لم تسجل لله الحمد حالات مرضية غير اعتيادية.
ويعاود مرضى الولاية النقاط الصحية في أجواء طبيعية، ويتحدثون عن إجراءات سلسة تسهل ولوجهم إلى الخدمات الصحية.
5* ودائما في سيلبابي، انطلق العام الدراسي هذه السنة على مستوى ولاية كيدي ماغا في وقت تسجل فيه الأسرة التربوية بعض النواقص من قبيل اكتظاظ ملحوظ في الأقسام الابتدائية، مما نتج عنه عجز في الطاولات.
أما التعليم الثانوي فيشكو هو الآخر محدودية أقسام التدريس.
6* وهنا في العاصمة، يحتاج المواطنون وتلاميذ المدارس خاصة، إلى المزيد من الرقابة على الأطعمة والوجبات الجاهزة التي تنتج أمام المؤسسات التعليمية وفي الشوارع العامة في ظروف لا تخضع لأبسط المعايير الصحية المطلوبة.
وقد انتشر بائعو الوجبات السريعة بشكل فوضوي عند ملتقيات الطرق في غياب تام للهيئة المعنية بحماية المستهلك.
7* ودائما في العاصمة، نظم حزب الإصلاح مساء أمس في نواكشوط، لقاء تحت شعار المسيرة الطويلة لحزب الإصلاح تتعزز وتستمر، تم من خلاله الإعلان عن انضمام مجموعة من الأطر إلى هذا الحزب.
واعتبر المتحدثون باسم المجموعة المنضمة إلى الحزب أن انخراطهم في العمل السياسي ضمن حزب الإصلاح جاء نتيجة تقييم لكل مكونات المشهد السياسي الوطني بشكل متأن وبعد متابعة دقيقة ودراسة عميقة للساحة السياسية، مشيرين إلى أن هذا الحزب رائد في مبادئه ومواقفه الداعمة لرئيس الجمهورية، السيد محمد ولد الشيخ الغزواني.
وأعلنت المجموعة المنضمة إلى حزب الإصلاح استعدادها للعمل في إطار هذا الحزب وذلك من أجل تحقيق تعهدات رئيس الجمهورية التي أعلن عنها في برنامجه الانتخابي الذي يفتح أمام موريتانيا خيارا حقيقيا لتكريس الديمقراطية وتسريع جهود التنمية الشاملة.
جرى اللقاء بحضور بعض رؤساء التشكيلات السياسية، ومجموعة من المنتخبين وعدد من مناضلي ومناضلات حزب الإصلاح.
8* وبهذه المناسبة أوضح رئيس الحزب، السيد محمد ولد أحمد سالم ولد طالبنا، أن انضمام هذه الكوكبة من الأطر بمشاربها المتنوعة، تشكل إضافة نوعية لحزب الإصلاح الذي يعمل على المساهمة في بناء الدولة الموريتانية على أساس العدالة والالتزام بالمثل والقيم الكبرى.
* وبإمكانكم متابعتنا والتواصل معنا عبر موقعنا على الانترنت وكذلك عبر صفحاتنا على مواقع التواصل الاجتماعي.