أخبار وطنيةالنشرة المتلفزةنشرة الأخبار الرئيسية

نشرة يوم السبت من الموريتانية (فيديو ومحتويات)

العناوين:

* وزير الصحة يؤدي زيارة تفقد واطلاع لبعض المنشآت الصحية في نواكشوط ويتعرف عن قرب على طبيعة ومستوى الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين.

* مقاييس المطر تسجل تهاطل كميات من الأمطار على مناطق متفرقة من ولايات الوطن

عناصر النشرة:
وزير الداخلية
1* اجتمع أمس وزير الداخلية واللامركزية بمباني الوزارة مع عدد من رؤساء المجالس الجهوية وعمد البلديات.
وقد أكد الوزير خلال هذا اللقاء الأهمية التي توليها الدولة لعمل المجالس الجهوية والبلديات، ودورها في التنمية المحلية، وسعيَ السلطات إلى توفير كافة الوسائل واللوازم التي ستمكن هذه الهيئات من أداء المهام الحيوية المنوطة بها.

زيارة وزير الصحة
2* أدى وزير الصحة صباح اليوم زيارة تفقد واطلاع لبعض المنشآت الصحية في نواكشوط وذلك من أجل التعرف على النواقص بها وتعزيز قدراتها سعيا إلى تحسين الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين.
وقد شملت الزيارة كلا من مستشفى الشيخ زايد بدار النعيم ومستشفى الصداقة بمقاطعة عرفات

المجلس الأعلى للشباب
3* نظمت الجمعية الموريتانية للهندسة بالتعاون مع المجلس الأعلى للشباب والبنك الوطني الموريتاني صباح اليوم في نواكشوط النسخة الأولى من منتدى المهندسين الموريتانيين تحت شعار “الاستثمار في رأس المال البشري ، عامل أساسي للتنمية المستدامة”.
وشمل برنامج المنتدى عروضا قدمها خبراء حول دور المهندس في النهوض بالدول واستغلال ثرواتها لتحقيق رفاهية شعوبها.

الأمطار
4* أفادت شبكة الاتصال الإداري بوزارة الداخلية واللامركزية في نواكشوط أن مقاييس المطر سجلت خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية تساقط كميات من الأمطار بمناطق متفرقة من البلاد.

المستنقعات في العاصمة
5* بعد انطلاق مشروع آفطوط الساحلي الذي زود مدينة انواكشوط بمياه الشرب، بدت الحاجة ماسة إلى تأهيل وتوسيع شبكة توزيع المياه من أجل تغطية أوسع وأقدر على تحمل قوة الضخ العالية للماء.
ورغم الجهود المبذولة في هذا الخصوص ما زالت بعض أحياء العاصمة تشكو من نقص المياه، وكثرة انتشار البرك والمستنقعات الناجمة عن أعطاب هذه الشبكة.

المستنقعات في العاصمة
6* تواجه مقاطعة تيارت انتشارا كبيرا للقمامة في شتى أحيائها بشكل يهدد صحة السكان هناك.
وتتوسط مكبات القمامة مناطق أخرى من المقاطعة مما كان له الأثر السلبي على حيلة المواطنين

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى